5 Easy Facts About الخجل عند الشباب Described
5 Easy Facts About الخجل عند الشباب Described
Blog Article
The technological storage or accessibility is necessary to build person profiles to deliver advertising and marketing, or to track the consumer on an internet site or across numerous Sites for identical marketing and advertising purposes.
البيئة في البيت والمدرسة والمجتمع الذي يعيش الفرد داخله أثر بالغ في تشجيع الفرد على الاندماج والتأثير في بيئته أو إلى الخجل والانطواء بمعزل عنها.
يُمكن للأهل مساعدة الطفل في التخلص من الخجل، باتباع ما يلي:
مبدأ التعرض: يعد التعرض أحد أهم أسرار علاج حالات الخجل، حيث يضع الشخص نفسه كثيرا في المواقف التي يمكنها أن تسبب له الخجل، وحينما يتعرض لهذه المواقف بكثرة فإنه سيتعامل معها بشكل أحسن.
التنشئة الصارمة أو الحماية المفرطة من قبل الأهل، كذلك الأسلوب التربوي القائم على العقاب يجعل الطفل يشعر بعدم بالأمان والخوف من التعبير عن رأيه وتجاربه وعن نفسه، كما يشعر دائماً أنه مراقب؛ ما يجعله متردداً في حال لديه أي مبادرة.
وإن كنت تعرف شخصا خجولا أو تريد التواصل مع صديق أو شريك أو فرد خجول من عائلتك، فبالإمكان اتباع الخطوات التالية:
قد يجد الأشخاص المصابون بالخجل صعوبة في بدء التفاعلات الاجتماعيّة وقد يفضلون البقاء في الخلفية وتجنّب جذب الاهتمام إلى أنفسهم.
د. سماح جبر مفهوم الحوار واهميته بشكل صحي مع شريك الحياة
ممَّا يعرف في علم النفس أنَّ التوكيدات التي يستخدمها الفرد مع نفسه والآخرين لها أثر كبير في تشكيل فكرته عن نفسه، لذلك عليك أن تتجنب تماماً نعت طفلك بالخجول بين أقرانه، فإنَّ ذلك سيفاقم أسباب الخجل عند الشباب المشكلة.
الخجل في حد ذاته ليس حالة صحية عقلية، ولكنه يمكن أن يؤدي إلى ضائقة عاطفية غير مرغوب فيها بمرور الوقت.
انضم إلى النشرة الإخبارية واحصل على آخر المقالات في حاكیني ثقافة
تقوية الشخصية: إن الإنسان الذي الخجل عند الشباب لديه رغبة في التخلص من الخجل يجب عليه أن يعمل كثيرا على تقوية شخصيته.
التحرر من هذا الخوف هو الحل الوحيد للتمتع بالشعور بالحرية كي ينمو الشخص بشكل سليم.
العوامل المحيطة: يمكن أن تساهم التجارب السلبيّة مع الطرف الآخر، مثل التنمر من قبل الأقران أو الرفض القوي من قبل أحد الوالدين أو النقد اللاذع من قبل أحد المعلمين، في نشوء الخجل ونموّه، بالإضافة إلى ذلك، فإن الأطفال الذين ينشون في عائلات أو ثقافات تقدّر التحفّظ أو تثبط العزيمة قد يكونون أكثر عرضة للإصابة بالخجل.